وَاشْ عْقَلْتِي على ذاك الدار فَلَمْدينة لَقْديمة!؟، والدنيا وَشْحال كااان عْلِيهَا ذَ لْقيمة، والحومة والجيران، والنَّخْوة ذْ ناسْ زْمااانْ، كانت الحياة بْسيطَا، وْ كانت الفرحة دِيمَا، دِيمَا دِيمَا!!!هَاذِيكْ الصٌٌّورَاااا!!! ما زالاَ فْ عِيني، غِي لْبارحْ، ذِكرياتْ كيف كانت لَمْدينة وْ كِيفْ وَلاَّتْ!؟،وَاشْ عْقَلْتِي على ذاك الدار فَلَمْدينة لَقْديمة!؟، والرَّحْبَة ذَ السَّقَّايَة، عْقَلْتِي عْلِيهَا لِّي كاااانت ابْجَنْبْ لْوادْ، كَثْرُو لَمْعَمَلْ فيها، كَثْرُو لَمْعَمَلْ فيها، وتْبَدَّلْ لُونْ لْواد، وكالوا -والله أعلم- بَسْبَبُو مَرْضُو لَوْلادْ، و بَسْبَبُو خْواتْ الرحبة ولْحومة ومَّالِيها،وَاشْ عْقَلْتِي على ذاك الدار فَلَمْدينة لَقْديمة!؟، وْ لَمْسِيدْ، هَاذَاكْ لَمْسِيدْ لِّي مُورْ الدَّرْبْ، لِّي ضَيَّقْ وْ صْغيرْ ومَنٌّو يمكن لك تخرج لَجَّامعْ لَكْبيرْ، ولَفْقيهْ مول لَبْشاااارَة، الله يْوَالِيهْ بَلْخيرْ،لله يواليه بَلْخيرْ، هَاذَاكْ لَمْسِيدْ أسيدي زالْ، زالْ وبْنااااوْ مْكاااانُو عمارة،وكُلْشِي بالأجل وإلى جيتْ تْشوفْ راه بْحال بحال، لمسيد ولْعِمارة، المهم ما زال الدرب وما زال الجَّامع لَكْبيرْ ومازال الجَّامع صّْغيرْ،هَاذِيكْ الدار لَكْبيرَا فْراسْ لْحومَة، تَعْقَلْ عْلى شامة، لِّي كانت ساكْنَة تَمَّا،دَبَ هاذِيكْ الدار وْقَعْ عْليها لَغْيارْ، وْ قَسّْموها بْيُوتْ بْيُوتْ، وْ مَنْبَعْدْ، تْنااادَمْ مْعَهٌمْ لْحالْ لْحالْ ، ولكن حتى فات الفوت، الدار تْباعَتْ مقسومة هَكْذاكْ بْيُوتْ بْيُوتْ، وفينْ مْشاوْ لَخٌّوتْ، وْ فِينَكْ يا شامَة!؟واحَدْ انّْهارْ، دْخلْتْ مْعَ لْقواسْ، وْ فوقْ الشَّجْرة ذْ التوت لّي واصْلَ لْقرمودْ شَفْتْ حْمااامة، وخْداااتني لحمامة وكتبت موال، الماضي ولِّي فات، الماضي ولِّي فات، وَ شْويا لحمامة دْوَاتْ، إيَّهْ دْواتْ وْكالتْ لِيَّ، هاذاكْ لْوااادْ الهاااايج، الدااار لِّي بْناوْ حْداهْ كانت دار بَلاَّااا رجْ، مْوَقْفينْها عْليهْ حْبوووسْ، وْ كاااان الداخل والخارج وْ كُنَّا عَيْشينْ مْعاهْ ومَكَنتْشِي كُلْشي فْلوووووسْ، وْ كانوا لَجْواااادْ يْجيوْْنا حتى لْوااادْ، وْ يْجيبونَّا لَحْوااايجْ و لْقوتْ والزاد وْ بَفَرْحَتْ النفووووس،واحد انهاااار، هبطو لَبْنات وْلَوْلادْ يلعبوا بْجَنْبْ لْواااادْ، واحد منْ لَوْلادْ ضْربْ بلارج بْحَجْرَة، طار بلارج وغاب بلاج وغابو لجوااااد،دَرْوَكْ